منتديات الجيل الحر
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، يسر إدارة وأعضاء منتديات الجيل الحر أن تنضم لأسرة المنتدى .. تسجيلك فى المنتدى يشرفنا ويسعدنا .. وأهلا وسهلا بك .
منتديات الجيل الحر
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ، يسر إدارة وأعضاء منتديات الجيل الحر أن تنضم لأسرة المنتدى .. تسجيلك فى المنتدى يشرفنا ويسعدنا .. وأهلا وسهلا بك .
منتديات الجيل الحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الجيل الحر

مرحبا بك يا زائر فى منتديات الجيل الحر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مجلة الجيل الحر: أنتظرونا أعضائنا الكرام لآصدار مجلة الجيل الحر والتى جارى الاعداد لها بناء على إقتراح الاخت الزميلة ( رونــــــــــى ) بأنشاء المجلة .. سيتم أنشائها قريبا .... فأنتظرونا ....

 

 الأحكام الاقتصادية والمالية فى الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الحلوانى
المدير العام
المدير العام
الحلوانى


تاريخ التسجيل : 18/05/2008
عدد الرسائل : 526
العمر : 56
الدوله : مصر
نقاط : 6554
السٌّمعَة : 11

الأحكام الاقتصادية والمالية فى الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: الأحكام الاقتصادية والمالية فى الاسلام   الأحكام الاقتصادية والمالية فى الاسلام Icon_minitime2009-01-23, 7:48 pm

الأحكام الاقتصادية والمالية تختص بالموارد المالية التي تدخل الدولة عن طريق الأنفال والفيء والغنيمة والنذور والزكاة وغير ذلك.
الأنفال:
قد
يترتب على الحروب بعض المكاسب المادية، عرفها الفقهاء بأموال الفىء
والغنيمة، وقد يخص الإمام بعض المجاهدين ببعض الأموال تحريضًا على القتال،
وحثًا لهم على الحمية في الجهاد، وهو جائز لقوله تعالى:{يا أيها النبي حرض
المؤمنين على القتال} [الأنفال : 65]. وأما السلب الذي هو ثياب المقتول
وسلاحه ودابته وما كان معه من مال فيرى الحنفية والمالكية أنها من
الغنيمة، فتكون لجماعة الغانمين، ويرى الشافعية والحنابلة أن السلب حق
للقاتل في كل حال بدون إذن الإمام، لقول الرسول (: (من قتل قتيلاً فله
سلبه) [رواه الجماعة إلا النسائي]. والحنفية والمالكية استدلوا على رأيهم
بأن الرسول الله ( جعل السلب حقًا للقاتل بوصفه إمامًا،وأما الشافعية
والحنابلة، فيرون أن جعل السلب نفلاً كان تصرفًا من الرسول الله ( بطريق
الفُتيا، ويشترط لجواز التنفيل أن يكون قبل أن تكون الغنيمة في أيدي
الغانمين، فإن حصلت في أيديهم فلا نفل إلا في الخمس.

الفىء:
هو
المال الذي يؤخذ من أهل الحرب من غير قتال عن طريق الصلح والجزية، وكان
الفىء لرسول الله ( خاصة، لقول الله تعالى: {وما أفاء الله علي رسوله منهم
فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكن الله يسلط رسله علي من يشاء والله
علي كل شيء قدير} [ الحشر : 6]. وعن عمر بن الخطاب- رضي الله عنه - قال Sad
كانت أموال بني النضير مما أفاء الله - عز وجل - على رسوله (، وكانت خالصة
له،وكان ينفق فيها على أهله نفقة سنة، وما بقى جعله في الكراع (الخيل
والبغال والحمير) والسلاح ) [متفق عليه].

والفىء لجماعة المسلمين بعد
وفاة رسول الله ( وليس للأئمة، وذلك لأن الأئمة ينصرون بقوة قومهم
المعنوية، أما رسول اله ( فقد كان يُنصر بما أعطاه الله من مهابة، لقوله
(: (نُصرت بالرعب مسيرة شهر) [ متفق عليه ].

الغنيمة:
هي ما أخذ من
أموال أهل الحرب عنوة بطريق القهر والغلبة،وتقسم أموال الغنيمة كما في
قوله تعالى: {واعلموا أن ما غنتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربي
واليتامي والمساكين وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا علي عبدنا
يوم الفرقان يوم التقي الجمعان والله علي كل شيء قدير} [الأنفال :41] .

فتقسم
الغنيمة خمسة أقسام، قسم لمن ذكرتهم الآية، وأربعة أخماس الغنيمة الباقية
للغانمين، فيعطى للفارس ثلاثة أسهم وللراجل سهم واحد، لقول الرسول (:
(للفارس ثلاثة أسهم: للفرس سهمان، وللراجل سهم) [ متفق عليه ].

أما
حديث: (للفارس سهمان، وللراجل سهم) فهو ضعيف السند، ويسهم لمن دخل الحرب
بغرض الجهاد، ولو دخل بفرسه، ثم مات فرسه فيسهم له بسهم الفرسان، ويستحق
الراجل ما دام قد دخل أرض المعركة بنية الجهاد وإن لم يجاهد لقول أبي بكر
وعمر -رضي الله عنهما-: (إنما الغنيمة لمن شهر الوقعة). [البخاري]. ويجوز
أن يقسم الإمام الغنائم في دار الحرب لما في ذلك من رفع الروح المعنوية
للجنود، وقد قسم رسول الله ( الغنائم في حنين ولم يكن قد رجع. [البخاري].

وقسم غنائم بني المصطلق في ديارهم. هذا هو رأي الجمهور، ورأي الأحناف أن الغنائم تُقسم في دار الإسلام.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elhalawani.yoo7.com
 
الأحكام الاقتصادية والمالية فى الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الجيل الحر :: المنتديات الدينية :: المنتدى الأسلامى-
انتقل الى: